خطبة الجمعة اليوم : وما النصر إلا من عند الله
خطبة الجمعة اليوم
خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الدكتور محروس حفظي ، الشيخ كمال المهدي ، الشيخ خالد القط word- pdf : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، بتاريخ 1 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 4 أكتوبر 2024م.
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
للمزيد عن مسابقات الأوقاف
1- خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م لوزارة الأوقاف pdf و word : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، بتاريخ 1 ربيع الآخر 1446 هـ ، الموافق 4 أكتوبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف بصيغة صور : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ
ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م لوزارة الأوقاف بصيغة word : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ word
و لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م لوزارة الأوقاف بصيغة pdf : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ بصيغة pdf
وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م لوزارة الأوقاف pdf : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ :
للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
مسابقات الأوقاف
وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف 4 أكتوبر 2024م.
وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير.
وألا يزيد أداء الخطبة عن خمس عشرة دقيقة للخطبتين الأولى والثانية ، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين.
وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ
نعمة النصر والاستفادة بدروسها في الثبات والوفاء وحب الوطن
موضوع خطبة الجمعة اليوم من الأوقاف
حددت وزارة الأوقاف المصرية موضوع خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ .. نعمة النصر والاستفادة بدروسها في الثبات والوفاء وحب الوطن.
وقالت وزارة الأوقاف إن الهدف المراد توصيله إلى جمهور المسجد هو توجيه وعي جمهور المسجد إلى نعمة الله العظيمة التي أنعم الله بها حينما نصر جيش مصر العظيم في حرب أكتوبر وأننا نريد التحلي بروح نصر أكتوبر في كل أوقاتنا من الثبات والوفاء وحب الوطن، وذلك من خلال إدراك نعمة الله العظيمة في اليوم الموعود الذي أنعم الله فيه على مصر بالنصر المبين، وبيان دلائل عبقرية وعظمة الإنسان المصري.
ولقراءة خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م لوزارة الأوقاف ، كما يلي:
(وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ)
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لَهُ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَهُ الشُّكْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، يُعِزُّ مَنْ يَشَاءُ بِنَصْرهِ، وَيَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ بِتَوْفِيقِهِ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا وَبَهْجَةَ قُلُوبِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا وَتَاجَ رَؤُوسِنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُه، الَّذِي أَيَّدَهُ رَبُّهُ سُبْحَانَهُ بِتَوْفِيقهِ وَنَصْرهِ، وَشَرَحَ صَدْرَهُ، وَأَعْلَى قَدْرَهُ، وَرَفَعَ ذِكْرَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:
فَإِنَّ يَوْمَ السَّادِسِ مِنْ أُكْتُوبَر العَاشِرِ مِن رَمَضَانَ يَوْمٌ مَشْهُودٌ فِي تَارِيخِ مِصْرَ، إِنَّهُ يَوْمُ المَجْدِ وَالنَّصْرِ وَالكَرَامَةِ، يَوْمُ الَملَاحِمِ وَالبُطُولَاتِ الخَالِدَةِ الَّتِي قَدَّمَهَا شُهَدَاءُ قُوَّاتِنَا المُسَلَّحَةِ وَجُنُودُهَا وَكُلُّ رِجَالِهَا الأَبْطَالِ بِدِمَائِهِمْ وَجُهْدِهِمْ وَتَضْحِيَاتِهِمْ؛ لِيَبْقَى الوَطَنُ حُرًّا أَبِيًّا شَامِخًا مَرْفُوعَ الهَامَةِ.
إِنَّ هَذَا اليَوْمَ المَوْعُودَ يَوْمٌ أَنْعَمَ اللهُ فِيهِ عَلَى مِصْرَ وَأَهْلِهَا بِنِعْمَتِهِ العَظِيمَةِ، حِينَ اشْتَعَلَ فِي المصْرِيِّينَ الحَمَاسُ وَتَنَزَّلَتْ فِيهِم البُطُولَةُ، وَتَجَلَّى اللهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ اليَوْمِ المَهِيبِ عَلَى جَيْشِ مِصْرَ بِنَصْرٍ عَظِيمٍ، لِيبَقْىَ ذَلِكَ النَّصْرُ دَلِيلًا عَلَى البَسَالَةِ وَالبُطُولَةِ وَالفِدَاءِ مِنَ الجُنْدِيِّ المصْرِيِّ العَظِيمِ، وَشَاهِدًا عَلَى الإِرَادَةِ النَّافِذَةِ لِشَعْبِ مِصْرَ العَظِيمِ، وَبُرْهَانًا عَلَى عَبْقَرِيَّةِ التَّخْطِيطِ فِي قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ، وَقُدْرَتِهَا عَلَى النَّحْتِ فِي الصَّخْرِ وَتَحَدِّي المُسْتَحِيلِ، وَإِعَادَةِ بِنَاءِ قُدْرَاتِ قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ فِي وَقْتٍ قِيَاسِيٍّ حَيَّرَ العَالَم وَأَدْهَشَهُ.
أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ ذِكْرَى نَصْرِ أُكْتُوبَر المَجِيدِ تُسَجِّلُ فِي قُلُوبِنَا لَحْظَةً نَادِرَةً تُوزَنُ بِالزَّمَانِ كُلِّهِ، لَحْظَةً اسْتَشْعَرَ فِيهَا المِصْرِيُّونَ مَعَانِي تِلْكَ الآيَتَيْنِ العَظِيمَتَيْنِ مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، حَيْثُ قَالَ اللهُ تَعَالَى: {وَمَا جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ}، وَقَالَ سُبْحَانَهُ: {وَمَا جَعَلَهُ اللهُ إِلَّا بُشْرَىٰ وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}، إِنَّهُ حِينَ امْتَلَأَ وِجْدَانُ الإِنْسَانِ المِصْرِيِّ بِهَذِهِ المَعَانِي وَتَحَقَّقَ بِهَذِهِ الأَنْوَارِ، أَلْقَى إِلَى اللهِ تَعَالَى زِمَامَهُ، وَوثِقَ فِي تَأْيِيدِهِ وَتَوْفِيقِهِ، وَاطْمَأَنَّ قَلْبُهُ لِمَوْعُودِ رَبِّهِ، وَانْطَلَقَ بِكُلِّ إِرَادَةٍ وَحَسْمٍ مُقَرِّرًا أَنْ يَصْنَعَ مِنْ إِمْكَانَاتِهِ المتَاحَةِ نَصْرًا عَزِيزًا مُؤَزَّرًا، يَبْقَى فِي ذَاكِرَةِ الدُّنْيَا وَوِجْدَانِ العَالمِ.
إِنَّ هَذَا النَّصْرَ المبينَ لَيَبْعَثُ فِي قُلُوبِنَا اعْتِقَادًا عَظِيمًا أَنَّ الإِنْسَانَ المصرِيَّ إِنْسَانٌ بُنِيَ عَلَى شُهُودِ جَلَالِ وَعَبْقَرِيَّةِ وَعَظَمَةِ وَمَكَانَةِ أَرْضِ مِصْرَ، إِنْسَانٌ رُبِّيَ عَلَى أَنَّ أَرْضَ مِصْرَ طَاهِرَةٌ، وَأَنَّ نِيلَهَا مُبَارَكٌ، وَأَنَّ شَعْبَهَا كَرِيمٌ، فَطَابَ خَاطِرُهُ أَنْ يَسْهَرَ الأَيَّامَ وَاللَّيَالِي لِيُخَطِّطَ، وَأَنْ يَفْتَدِيَ بِالنَّفْسِ وَالنَّفِيسِ وَالرُّوحِ وَالوِجْدَانِ وَالمُهَجِ كُلَّ ذَرَّةٍ مِنْ تُرَابِ الوَطَنِ، وَأَنْ تُرَاقَ دِمَاؤُهُ الطَّاهِرَةُ فِي مُقَابِلِ أَنْ يَبْقَى هَذَا الوَطَنُ، وَحَادِيهِ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ وَعْدُ رَبِّنَا عَزَّ وَجَلَّ حِينَ قَالَ سُبْحَانَهُ: {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الحُسْنَيْنِ}، فَإِمَّا النَّصْرُ المؤَزَّرُ أَو الشَّهَادَةُ الغَالِيَةُ، وَكِلَاهُمَا فَوْزٌ مُبِينٌ، وَرَائِدُهُ وَعْدُ نَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالَ: «مَنْ قُتِلَ دُونَ مالِهِ فهوَ شَهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ دِينِهِ فهوَ شَهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ دَمِهِ فهوَ شَهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ أهلِهِ فهوَ شَهيدٌ».
*
الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى خَاتَمِ الأَنبِيَاءِ وَالمُرْسَلِينَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ)، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ، وَبَعْدُ:
أَيُّهَا السَّادَةُ! فَلْتَكُنْ ثَمَرَةُ نَصْرِ أُكْتُوبَر أَنْ تَمْتَلِئَ قُلُوبُنَا فَخْرًا وَاعْتِدَادًا وَثَباتًا وَثِقَةً وَقُوَّةً، أَنْ نَنْطَلِقَ مِنْ رُوحِ نَصْرِ أُكْتُوبَر المَجِيدِ إِلَى العَمَلِ وَالجِدِّ وَالاجْتِهَادِ وَالتَّعْمِيرِ وَالأَمَلِ وَالتَّفَاؤُلِ وَالوَفَاءِ بِحَقِّ هَذَا الوَطَنِ العَظِيمِ، وَاثِقِينَ فِي أَنْفُسِنَا، مُتَّحِدِينَ كُلَّ عَوَامِلِ اليَأْسِ وَالإِحْبَاطِ، لَا نَعْرِفُ لِكَلِمَةِ المُسْتَحِيلِ مَعْنًى، قَادِرِينَ عَلَى قَهْرِ المُحَالِ، نُحَوِّلُ الإِحْبَاطَ إِلَى ثِقَةٍ، وَاليَأْسَ إِلَى أَمَلٍ وَتَفاؤُلٍ.
أَيُّهَا المصْرِيُّونَ! إِنَّ هَذَا الوَطَنَ أَمَانَةٌ يَحْمِلُهَا جِيلٌ إِلَى جِيلٍ، وَيُسَلِّمُهَا جِيلٌ إِلَى جِيلٍ، وَلَا تَزَالُ الأَمَانَةُ مَحْفُوظَةً مَصُونَةً مَرْفُوعَةً فَوْقَ الرُّؤُوسِ الأَبِيَّةِ حَتَّى وَصَلَتْ إِلَيْنَا، فَلْنَقُمْ بِحَقِّ هَذِهِ الأَمَانَةِ عَلَى أَتَمِّ الوُجُوهِ وَأَكْمَلِهَا، وَلْيَكُن اعْتِقَادُنَا جَازِمًا وَيَقِينُنَا مُؤَكَّدًا أَنَّ مِصْرَ مَحْفُوظَةٌ بِحِفْظِ اللهِ لَهَا، وَأَنَّ الشَّرَّ مَهْمَا تَصَاعَدَ مِنْ حَوْلِ أَرْضِ الكِنَانَةِ مِصْرَ فَإِنَّهُ يَأْتِي عِنْدَهَا وَيَنْكَسِرُ، وَلَا تَزَالُ تِلْكَ الكَلِمَاتُ الغَاليةُ مَحْفُورَةً فِي وِجْدَانِ المصْرِيِّينَ عَلَى لِسَانِ مِصْرَ، وَهِيَ تَقُولُ:
مَا رَمَانِي رَامٍ وَرَاحَ سَـِليمـًا* مِنْ قَدِيـمٍ عِنَـايـَةُ اللهِ جُـْندِي
كَمْ بَغَتْ دَوْلَةٌ عليَّ وَجَارَتْ* ثُمَّ زَالَتْ وتلكَ عُقْبَى التَّعَدِّي
نَظَــــرَ اللهُ لِي فَـأَرْشَـَد أَبْنَا* ئِي فَـشُـدُّوا إِلَى الـعُلا أَيَّ شَدِّ
قَـدْ وَعَـدتُ العُلا بِكُلِّ أبيٍّ*مِنْ رِجَالِي فَأَنْجِزُوا اليَوْمَ وَعْدِي
اللَّهُمَّ أَدِمْ عَلَى مِصْرَ حِمَايَتَكَ وَنَصْرَكَ وَتَوْفِيقَكَ .. وَابْسُطْ فِي هَذَا البَلَدِ الكَرِيمِ بِسَاطَ الأَمَانِ وَالهُدَى وَالنُّورِ
_____________________________________
2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 أكتوبر 2024م ، للدكتور خالد بدير.
خطبة الجمعة بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للدكتور خالد بدير، بتاريخ 1 ربيع الآخر 1446 هـ ، الموافق 4 أكتوبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ :
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م ، للدكتور خالد بدير بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، بصيغة pdf أضغط هنا.
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة
للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة
عناصر خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م ، للدكتور خالد بدير ، بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ : كما يلي:
أولًا: النصرُ مِن عندِ اللهِ.
ثانيًا: عواملُ النصرِ في الإسلامِ.
ثالثًا: أثرُ الروحِ المعنويةِ للجنودِ في نصرِ أكتوبرِ المجيدِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 أكتوبر 2024م ، للدكتور محمد حرز.
خطبة الجمعة القادمة بعنوان : وما النصر إلا من عند الله ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 1 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 4 أكتوبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م بصيغة word بعنوان : وما النصر إلا من عند الله ، للدكتور محمد حرز.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م بصيغة pdf بعنوان :وما النصر إلا من عند الله ، للدكتور محمد حرز.
عناصر خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م بعنوان : وما النصر إلا من عند الله.
أولًا: مصرُنَا الأبيةُ في أمنٍ وأمانٍ ونصرةٍ بفضلِ اللهِ جلَّ وعلا.
ثانيًا: تَذْكِيرُ الْمُؤْمِنِينَ بِأَسْبَابِ النَّصْرِ وَالتَّمْكِينِ
ثالثــــًا وأخيرًا: نصرُ اللهِ قريبٌ، وإنْ رغمتْ أنوفٌ!!
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 أكتوبر 2024م ، للدكتور محروس حفظي.
خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024 م بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 1 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 4 أكتوبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ .
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، بصيغة word أضغط هنا.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024 م ، للدكتور محروس حفظي بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، بصيغة pdf أضغط هنا.
___________________________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة
للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف
عناصر خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024 م بعنوان :وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للدكتور محروس حفظي :
(1) النصرُ آتٍ لا محالةَ، فلنثقْ بوعودِ اللهِ – عزَّ وجلَّ- .
(2) مِن أسبابِ النصرِ والتمكينِ في القرآنِ الكريمِ والسنةِ المشرفةِ.
للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 أكتوبر 2024م ، للشيخ كمال المهدي.
خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024 م بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للشيخ كمال المهدي ، بتاريخ 1 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 4 أكتوبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024 م بصيغة word بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للشيخ كمال المهدي
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024 م بصيغة pdf بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للشيخ كمال المهدي
عناصر خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024 م ، بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للشيخ كمال المهدي.
١– النصرُ بيدِ اللهِ ينصرُ مَن يشاءُ.
٢– مِن عواملِ النصرِ طاعةُ اللهِ وطاعةُ رسولِهِ.
٣– مِن عواملِ النصرِ الدعاءُ واللجوءُ إلى اللهِ تعالى.
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ كمال المهدي لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
6- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 أكتوبر 2024م ، للشيخ خالد القط.
خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للشيخ خالد القط ، بتاريخ 1 ربيع الآخر 1446هـ ، الموافق 4 أكتوبر 2024م.
لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 أكتوبر 2024م بصيغة word بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للشيخ خالد القط
ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 أكتوبر 2024م بصيغة pdf بعنوان : وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ ، للشيخ خالد القط
للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ خالد القط لتحميلها أو قراءتها
_______________________________________________
للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات
و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع
و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف